من المُنتظر أن تشهد متاجر بيع بطاقات التشريج توافداً كثيفاً للمواطنين وذلك قبل دخول تعرفة الاتصالات الجديدة حيز التنفيذ غداً.
بشأن تشريج الهواتف.. هذا ما حصل اليوم

من المُنتظر أن تشهد متاجر بيع بطاقات التشريج توافداً كثيفاً للمواطنين وذلك قبل دخول تعرفة الاتصالات الجديدة حيز التنفيذ غداً.
أعلنت وزارة الطاقة والمياه في بيان صدر عن مكتبها الإعلامي أن السعر العادل لتعرفات المولدات الكهربائية الخاصة من شـهر حزيران هو التالي:
صدر عن مصرف لبنان القرار الوسيط رقم 13447 المتعلق بتعديل القرار الأساسي رقم 13335 حول الإجراءات الاستثنائية لتسديد تدريجي لودائع بالعملات الاجنبية، المرفق بالتعميم الاساسي رقم 158.
التفاصيل في الصور أدناه:
عمد عددٌ من أصحاب متاجر بيع بطاقات التشريج إلى رفع أسعارها خلال اليومين الماضيين، وذلك بعدما تهافت المواطنون على شرائها واستخدامها قبل موعد 1 تموز الذي سيشهدُ زيادة تعرفة الإتصالات.
تبين مؤخراً أن هناك كلاماً يُروّج بين بعض أصحاب المولّدات يقضي بإبلاغ المُشتركين بضرورة دفع مبلغٍ ثابت بالدولار الأميركي خلال الشهر بغض النظر عن المقطوعة الأساسية، وذلك لتعويض الفرق الناجم عن التقلبات الطارئة في سعر المازوت وأيضاً لتأمين استمرارية العمل
اعتبر ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا أن “المواطن اللبناني بات يعاني كثيراً في ظل ارتفاع سعر الدولار”، مشيراً إلى أن “الذهاب نحو دولرة البنزين سيحدث خضة كبيرة على صعيد محطات المحروقات وسيزيد من الأعباء على المواطنين”.
تبين مؤخراً أن عدد ساعات التغذية الكهربائية ازداد في العديد من المناطق اللبنانية، حيثُ ارتفع من ساعتين إلى 4 ساعات يومياً.
مع توجّه الكثير من المواطنين لتركيب نظام الطاقة الشمسية، تبين أن الإستعانة بالمولدات تراجعت بنسبة كبيرة، إذ أن معظم المواطنين الذين باتوا يستخدمون الطاقة البديلة، استغنوا عن “إشتراك الكهرباء”.
حذّر ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا من الآثار السلبية لارتفاع أسعار المحروقات على المواطن في لبنان، مشيراً إلى أنّ “الأعباء تزداد على اللبنانيين في ظلّ تقلبات سعر الدولار وارتفاع أسعار النفط العالمية، والتي فرضت بدورها زيادة على ثمن صفيحة البنزين التي لامست الـ700 ألف ليرة لبنانية”.
صدر عن “نقابة عمال ومستخدمي شركات المحروقات في لبنان”، بيان جاء فيه: